دعای سریع التاثیر و عظیم حمید

دعای سریع التاثیر و عظیم حمید

در این مطلب قصد معرفی دعای عظيم الشأن و پر فضیلت حمید را به شما عزیزان و همراهان داریم که هم مجرب است و هم سریع التاثیر و اگر این دعا را بخوانید از بسیاری از شر و سختی های زندگی در امان خواهید ماند. در نتیجه ممکن است هر انسانی به آن نیاز داشته باشد.

دعای سریع التاثیر و عظیم حمید را هر روز بخوانید و از خدا بخواهید همان طور که بخشنده و مهربان است شما را نیز از تاریکی ها و سختی ها دور کند.

دعای سریع التاثیر و عظیم حمید
دعای سریع التاثیر و عظیم حمید

دعای سریع التاثیر و عظیم حمید,دعای مجرب برای ازدواج,دعای مجرب برای حاجت,دعای مجرب برای خانه دار شدن,دعای مجرب برای پولدار شدن,دعای مجرب برای بچه دار شدن,دعای مجرب برای فروش خانه,دعای مجرب رزق و روزی,دعای مجرب برای بچه دار شدن,دعای مجرب برای دفع مورچه از خانه,دعای مجرب برای براورده شدن حاجت,دعای مجرب برای رفع گرفتاری,دعای سریع التاثیر حمید,دعای قوی و مجرب حمید,

دعای سریع التاثیر و عظیم حمید

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

 اللَّهُمَّ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَدُودٌ شَكُورٌ كَرِيمٌ وَفِيٌّ مَلِيٌّ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَوَّابٌ وَهَّابٌ سَرِيعُ الْحِسَابِ جَلِيلٌ عَزِيزٌ مُتَكَبِّرٌ

خَالِقٌ بَارِئٌ مُصَوِّرٌ وَاحِدٌ أَحَدٌ قَادِرٌ قَاهِرٌ. اللَّهُمَّ لاَ يَنْفَدُ مَا وَهَبْتَ وَ لاَ يُرَدُّ مَا مَنَعْتَ، فَلَكَ الْحَمْدُ كَمَا خَلَقْتَ وَ

صَوَّرْتَ وَقَضَيْتَ وَ أَضْلَلْتَ وَ هَدَيْتَ وَ أَضْحَكْتَ وَ أَبْكَيْتَ وَ أَمَتَّ وَ أَحْيَيْتَ وَ أَفْقَرْتَ وَأَغْنَيْتَ وَ أَمْرَضْتَ وَ شَفَيْتَ وَ

أَطْعَمْتَ وَ سَقَيْتَ، وَ لَكَ الْحَمْدُ فِي كُلِّ مَا قَضَيْتَ وَ لاَ مَلْجَأَ مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ، يَا وَاسِعَ النَّعْمَاءِ يَا كَرِيمَ الاْلاَءِ يَا

جَزِيلَ الْعَطَاءِ يَا قَاضِيَ الْقُضَاةِ يَا بَاسِطَ الْخَيْرَاتِ يَا كَاشِفَ الْكُرُبَاتِ يَا مُجِيبَ الدَّعَوَاتِ يَا وَلِيَّ الْحَسَنَاتِ يَا رَافِعَ

الدَّرَجَاتِ يَا مُنْزِلَ الْبَرَكَاتِ وَ الاْيَاتِ.

اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَرَى وَ لاَ تُرَى وَ أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الاَْعْلَى يَا فَالِقَ الْحَبِّ وَ النَّوَى وَ لَكَ الْحَمْدُ فِي الاْخِرَةِ وَ الاُْولَى. اللَّهُمَّ

إِنَّكَ غَافِرُ الذَّنْبِ وَ قَابِلُ التَّوْبِ شَدِيدُ الْعِقَابِ ذُو الطَّوْلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ وَسِعَتْ كُلَّ شَيْء رَحْمَتُكَ وَ

لاَ رَادَّ لاَِمْرِكَ وَ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِكَ بَلَغَتْ حُجَّتُكَ وَ نَفَذَ أَمْرُكَ وَ بَقِيتَ، أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ فِي أَمْرِكَ وَ لاَ يَخِيبُ

سَائِلُكَ إِذَا سَأَلَكَ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ إِلَيْكَ الطَّالِبِينَ مَا عِنْدَكَ، أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ بِأَحَبِّ السَّائِلِينَ إِلَيْكَ وَ

بِأَسْمَائِكَ الَّتِي إِذَا دُعِيتَ بِهَا أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهَا أَعْطَيْتَ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد وَ

أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الاَْعْظَمِ الَّذِي إِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ وَ إِذَا أُقْسِمَ عَلَيْكَ بِهِ كَفَيْتَ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى

مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد وَ أَنْ تَكْفِيَنَا مَا أَهَمَّنَا وَ مَا لَمْ يُهِمَّنَا مِنْ أَمْرِ دِينِنَا وَ دُنْيَانَا وَ آخِرَتِنَا وَ تَعْفُوَ عَنَّا وَ تَغْفِرَ لَنَا وَ

تَقْضِيَ حَوَائِجَنَا.

اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الَّذِينَ إِذَا حَدَّثُوا صَدَقُوا، وَ إِذَا أَسَاءُوا اسْتَغْفَرُوا، وَ إِذَا سُلِبُوا صَبَرُوا، وَ إِذَا عَاهَدُوا وَافَوْا، وَ إِذَا

غَضِبُوا غَفَرُوا، وَ إِذَا جَهِلُوا رَجَعُوا، وَ إِذَا ظُلِمُوا لَمْ يَظْلِمُوا، وَ إِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَماً. وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ

لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا. وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا. إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَ

مُقَاماً.اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ عِلْمِكَ

لِجَهْلِنَا وَ مِنْ قُوَّتِكَ لِضَعْفِنَا وَ مِنْ غِنَاكَ لِفَقْرِنَا. اللَّهُمَّ لاَ تَكِلْنَا إِلَى أَنْفُسِنَا طَرْفَةَ عَيْن وَ لاَ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ وَ لاَ تَرُدَّنَا

إِلَى أَعْقَابِنَا وَ لاَ تُزِلَّ أَقْدَامَنَا وَ لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا وَ لاَ تُدْحِضْ حُجَّتَنَا وَ لاَ تَمْحُ مَعْذِرَتَنَا وَ لاَ تُعَسِّرْ عَلَيْنَا سَعْيَنَا وَ لاَ

تُشْمِتْ بِنَا أَعْدَاءَنَا وَ لاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا سُلْطَاناً مُخِيفاً وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ. رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ

أَزْوَاجِنَا وَ ذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُن وَ اجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً.

اللَّهُمَّ لاَ تُؤْمِنَّا مَكْرَكَ وَ لاَ تَكْشِفْ عَنَّا سِتْرَكَ وَ لاَ تَصْرِفْ عَنَّا وَجْهَكَ وَ لاَ تُحْلِلْ عَلَيْنَا غَضَبَكَ وَ لاَ تُنَحِّ عَنَّا كَرَمَكَ، وَ

اجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مِنَ الصَّالِحِينَ الاَْخْيَارِ وَ ارْزُقْنَا ثَوَابَ دَارِ الْقَرَارِ، وَ اجْعَلْنَا مِنَ الاَْتْقِيَاءِ الاَْبْرَارِ وَ وَفِّقْنَا فِي الدُّنْيَا وَ الاْخِرَةِ،

وَ اجْعَلْ لَنَا مَوَدَّةً فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ. اللَّهُمَّ كَمَا اجْتَبَيْتَ آدَمَ وَ تُبْتَ عَلَيْهِ تُبْ عَلَيْنَا، وَ كَمَا

رَضِيتَ عَنْ إِسْحَاقَ فَارْضَ عَنَّا، وَ كَمَا صَبَّرْتَ إِسْمَاعِيلَ عَلَى الْبَلاَءِ فَصَبِّرْنَا، وَ كَمَا كَشَفْتَ الضُّرَّ عَنْ أَيُّوبَ

فَاكْشِفْ ضُرَّنَا، وَ كَمَا جَعَلْتَ لِسُلَيْمَانَ زُلْفَى وَ حُسْنَ مَآب فَاجْعَلْ لَنَا، وَ كَمَا أَعْطَيْتَ مُوسَى وَ هَارُونَ سُؤْلَهُمَا

فَأَعْطِنَا، وَ كَمَا رَفَعْتَ إِدْرِيسَ مَكَاناً عَلِيّاً فَارْفَعْنَا، وَ كَمَا أَدْخَلْتَ إِلْيَاسَ وَ الْيَسَعَ وَ ذَا الْكِفْلِ وَ ذَا الْقَرْنَيْنِ فِي

الصَّالِحِينَ فَأَدْخِلْنَا، وَ كَمَا رَبَطْتَ عَلَى قُلُوبِ أَهْلِ الْكَهْفِ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَوَاتِ وَ الاَْرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ

دُونِهِ إِلَهاً لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطاً وَ نَحْنُ نَقُولُ كَذَلِكَ فَارْبِطْ عَلَى قُلُوبِنَا، وَ كَمَا دَعَاكَ زَكَرِيَّا فَاسْتَجَبْتَ لَهُ فَاسْتَجِبْ لَنَا،

وَ كَمَا أَيَّدْتَ عِيسَى بِرُوحِ الْقُدُسِ فَأَيِّدْنَا بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى، وَ كَمَا غَفَرْتَ لِمُحَمَّد(صلى الله عليه وآله)، فَاغْفِرْ لَنَا

ذُنُوبَنَا وَ كَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا مَا قَدَّمْنَا وَ مَا أَخَّرْنَا وَ مَا أَسْرَرْنَا وَ مَا أَعْلَنَّا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ، وَ اجْعَلْنَا اللَّهُمَّ وَ

جَمِيعَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ عِبَادِكَ الْعَالِمِينَ الْعَامِلِينَ الْخَاشِعِينَ الْمُتَّقِينَ الْمُخْلِصِينَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ

يَحْزَنُونَ وَ الْحَمْدُ للهِِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّد وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً.

بیشتر بخوانید  دعای دفع چشم نظر و چشم زخم تجربه شده

درباره ی admin

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *

هجده + پانزده =