اهنوس دعای محبت و عشق – دعای بخت و اقبال – رزق و کارگشایی – باطل السحر و چشم زخم – زبانبندی
دعا به جهت رفع ترس و رهایی از اندوه پرخیر و مجرب
امروز و در ادامه ی دعا ها و ذکر های صحیفه سجادیه امام سجاد علیه السلام به شما عزیزان می آموزیم که تجربه شده است و سبب می شود از سختی ها دور شوید؛ هر گاه احساس کردید حال خوبی ندارید بهترین کار این است که صحیفه سجادیه را بخوانید بخصوص دعای رفع ترس و رهایی از اندوه پرخیر و مجرب.
دعا به جهت رفع ترس و رهایی از اندوه پرخیر و مجرب,دعای رفع ترس,دعای رفع ترس کودک,دعای رفع ترس از زلزله,دعای رفع ترس نوزاد,دعای رفع ترس و اضطراب,دعای رفع ترس و استرس,دعا دفع ترس و وحشت,دعای رفع ترس از جن,دعای رفع ترس در خواب,دعای دفع بلای اول ماه صفر,دعای دفع بلا از پدر و مادر,دعای دفع بلا از کودک,دعای دفع بلا در مسافرت,دعای دفع بلاها,
دعا به جهت رفع ترس و رهایی از اندوه پرخیر و مجرب
اَللَّهُمَّ إِنَّكَ خَلَقْتَنِي سَوِيّاً وَ رَبَّيْتَنِي صَغِيراً وَ رَزَقْتَنِي مَكْفِيّاً
اَللَّهُمَّ إِنِّي وَجَدْتُ فِيمَا أَنْزَلْتَ مِنْ كِتَابِكَ وَ بَشَّرْتَ بِهِ عِبَادَكَ أَنْ قُلْتَ
يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً
وَ قَدْ تَقَدَّمَ مِنِّي مَا قَدْ عَلِمْتَ وَ مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي فَيَا سَوْأَتَا مِمَّا أَحْصَاهُ عَلَيَّ كِتَابُكَ
فَلَوْ لاَ الْمَوَاقِفُ الَّتِي أُؤَمِّلُ مِنْ عَفْوِكَ الَّذِي شَمِلَ كُلَّ شَيْءٍ لَأَلْقَيْتُ بِيَدِي
وَ لَوْ أَنَّ أَحَداً اسْتَطَاعَ الْهَرَبَ مِنْ رَبِّهِ لَكُنْتُ أَنَا أَحَقَّ بِالْهَرَبِ مِنْكَ
وَ أَنْتَ لاَ تَخْفَى عَلَيْكَ خَافِيَةٌ فِي الْأَرْضِ وَ لاَ فِي السَّمَاءِ إِلاَّ أَتَيْتَ بِهَا وَ كَفَى بِكَ جَازِياً وَ كَفَى بِكَ حَسِيباً
اَللَّهُمَّ إِنَّكَ طَالِبِي إِنْ أَنَا هَرَبْتُ وَ مُدْرِكِي إِنْ أَنَا فَرَرْتُ فَهَا أَنَا ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ خَاضِعٌ ذَلِيلٌ رَاغِمٌ
إِنْ تُعَذِّبْنِي فَإِنِّي لِذَلِكَ أَهْلٌ وَ هُوَ – يَا رَبِّ – مِنْكَ عَدْلٌ وَ إِنْ تَعْفُ عَنِّي فَقَدِيماً شَمَلَنِي عَفْوُكَ وَ أَلْبَسْتَنِي عَافِيَتَكَ
فَأَسْأَلُكَ – اَللَّهُمَّ – بِالْمَخْزُونِ مِنْ أَسْمَائِكَ وَ بِمَا وَارَتْهُ الْحُجُبُ مِنْ بَهَائِكَ إِلاَّ رَحِمْتَ هَذِهِ النَّفْسَ الْجَزُوعَةَ وَ هَذِهِ الرِّمَّةَ الْهَلُوعَةَ
الَّتِي لاَ تَسْتَطِيعُ حَرَّ شَمْسِكَ فَكَيْفَ تَسْتَطِيعُ حَرَّ نَارِكَ وَ الَّتِي لاَ تَسْتَطِيعُ صَوْتَ رَعْدِكَ فَكَيْفَ تَسْتَطِيعُ صَوْتَ غَضَبِكَ
فَارْحَمْنِيَ – اَللَّهُمَّ – فَإِنِّي امْرُؤٌ حَقِيرٌ وَ خَطَرِي يَسِيرٌ وَ لَيْسَ عَذَابِي مِمَّا يَزِيدُ فِي مُلْكِكَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ
وَ لَوْ أَنَّ عَذَابِي مِمَّا يَزِيدُ فِي مُلْكِكَ لَسَأَلْتُكَ الصَّبْرَ عَلَيْهِ وَ أَحْبَبْتُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ لَكَ
وَ لَكِنْ سُلْطَانُكَ – اَللَّهُمَّ – أَعْظَمُ وَ مُلْكُكَ أَدْوَمُ مِنْ أَنْ تَزِيدَ فِيهِ طَاعَةُ الْمُطِيعِينَ أَوْ تَنْقُصَ مِنْهُ مَعْصِيَةُ الْمُذْنِبِينَ
فَارْحَمْنِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ تَجَاوَزْ عَنِّي يَا ذَا الْجَلاَلِ وَ الْإِكْرَامِ وَ تُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
